سكورسيزى... واسطورة المضطهد
سكورسيزى ..واسطورة المضطهد
الف مبروك لعمنا سكورسيزى على اول اوسكار فى تاريخه ... فى الفجر فضلت اقاوم الارهاق والاحساس بالنوم علشان اعرف مين هيحسم معركة الاوسكار ومنكرش اول مخد فيلم " الراحلون " جائزة افضل مونتاج و افضل سيناريو معد للسينما.. حسيت كده ان سكورسيزى مش هياخد حاجة وهيكتفى الفيلم بجوائزه لكن الاكاديمية خذلتنى ومنحت جائزة افضل اخراج لسكورسيزى
اعتقد ان الكثيرين عندهم سعاده ضخمة بالنصر العظيم لسكورسيزى رغم انى شايف ان زيادة اسطورة المخرج الكبير انه كان محروم من الفوز بالاوسكار مما ادى لزيادة الاثارة فى متابعة تاريخه وفى تلقى افلامه حتى تحولت مشاهدة افلامه لواجب نضالى ضدد السياسات الامريكية وضد تعنت اوسكار وتحول معها سكورسيزى بالنسبة للكثيرين لرمز سينمائى ثورى ...على الرغم انى لا انبهر كثيرا ببعض افلامه واكثر الافلام التى لا تستهوينى هى عصابات نيورورك رغم الضجة الضخمة التى صاحبت الفيلم.. الا ان سكورسيزى كان يستحق منا الاستمتاع بتاريخه السينمائى بشكل مختلف عن الواجب النضالى
سكورسيزى الذى وصفه الكثيرين بالعازف عكس تيار سينما هوليوود لا اظنه كذلك فسكورسيزى من المكن ان يحمل رؤية فكرية مختلفة لكنه لا يحمل نفس الاختلاف فى رؤيته السينمائية الا فى القليل من الافلام
رغم كل ذلك فسكورسيزى يستحق الجائزة بعد كل هذا الغياب ولا انكر سعادتى بفوز صاحب الحواجب التقيلة وصاحب التاريخ السينمائى العريق
اعتقد ان الكثيرين عندهم سعاده ضخمة بالنصر العظيم لسكورسيزى رغم انى شايف ان زيادة اسطورة المخرج الكبير انه كان محروم من الفوز بالاوسكار مما ادى لزيادة الاثارة فى متابعة تاريخه وفى تلقى افلامه حتى تحولت مشاهدة افلامه لواجب نضالى ضدد السياسات الامريكية وضد تعنت اوسكار وتحول معها سكورسيزى بالنسبة للكثيرين لرمز سينمائى ثورى ...على الرغم انى لا انبهر كثيرا ببعض افلامه واكثر الافلام التى لا تستهوينى هى عصابات نيورورك رغم الضجة الضخمة التى صاحبت الفيلم.. الا ان سكورسيزى كان يستحق منا الاستمتاع بتاريخه السينمائى بشكل مختلف عن الواجب النضالى
سكورسيزى الذى وصفه الكثيرين بالعازف عكس تيار سينما هوليوود لا اظنه كذلك فسكورسيزى من المكن ان يحمل رؤية فكرية مختلفة لكنه لا يحمل نفس الاختلاف فى رؤيته السينمائية الا فى القليل من الافلام
رغم كل ذلك فسكورسيزى يستحق الجائزة بعد كل هذا الغياب ولا انكر سعادتى بفوز صاحب الحواجب التقيلة وصاحب التاريخ السينمائى العريق
بسام مرتضى